- لماذا تضرب الغوريللا صدورها ؟
يعتمد هذا على الحال التى تكون فيها الغوريللا .. وقد لا تكون هذه الحركة المثيرة والمخيفة غير ما نفهمها أى التحذير بوجوب إبتعاد الآخرين عنها .. وعندما يغتاظ قائد المجموعة فإنه يقوم بالضرب على صدره براحتيه شبه المغلقتين ثم يهجم ..
ويكون ضرب الصدر أحياناً دليل إرتياح لزوال خطر ما أو وسيلة للإتصال بأفراد المجموعة أو تحذير للمجموعات الأخرى بالإبتعاد عن موارد رزقها .
وتضرب بعض الغوريللا صدورها تعبيراً عن فرحها ونشوتها وفى حديقة الحيوان يمكننا مشاهدة غوريللا صغيرة تميل برأسها إلى الوراء وتضرب صدرها بإبتهاج ونشوة غامرين عندما تفوز على أحد منافسيها أمام أنثاها .
* ضابط القرود :
ليس بين القرود فئة أسعد حظاً من قرود جبل طارق التى تعنى بها الحكومة البريطانية لدرجة أنها خصصت لها ضابطاً يشرف على إطعامها وصحتها وراحتها والسر فى ذلك أن هناك أسطورة بين الأهالى فحواها أن إنقراض القرود من جبل طارق بشير بجلاء الإنجليز عنها .
- لماذا تاكل التماسيح أولادها ؟
الحقيقة أنها لا تفعل ذلك .. فالأم تأخذ صغارها بين أسنانها وتبدو كأنها تلتهمها إلا أنها تكون فى الواقع تنقلها إلى الشاطئ .. وعلى أثر الجماع تنتقل أنثى تمساح النيل إلى الشاطئ حيث تحفر إلى عمق 20 - 30 سنتيمتراً وتضع بيضها فى الحفرة وتغطيها بالتراب الذى تربته بجسدها وذيلها ثم تحرس العش ولا تفارقه إلا نادراً ..
وتبلغ مدة الحضن هذه 12 أسبوعاً ..
وعندما تفقس التماسيح الصغيرة وتجد أن لا منقذ أمامها للخلاص تُحدث مهرجاناً من الصياح والنقيق فتفتح الأم العش وتأخذ صغارها بين فكيها .. وبعد أن تضع الأم كل صغارها بين فكيها تزحف حيث الأمان فى المياه وتفتح فمها وتطلق أولادها .
* تعاون
هناك نوع من التعاون الوثيق بين التمساح فى النهر وطائر صغير يسمى ( الصرو ) يتطفل على طعام التمساح إذ يستغرق التمساح فى نوم هادئ على شط النهر ويقف ذلك الطائر الصغير على رأسه ليقوم بدور الرقيب حتى إذا لمح فريسة تقترب من المكان أخرج صفيراً خاصاً من حلقه يتنبه على إثره التمساح ويلطم الفريسة بذيله القوى ويأخذ فى إلتهامها .
وهذه الخدمة يؤديها الصغير للتمساح مقابل أن يلتهم بقايا اللحم التى تتخلف بين أسنان التمساح بعد أن ينتهى من إلتهام فريسته .
* أكبر كائن حى :
هو التمساح الأزرق ويصل وزنه إلى 150 طن ووزن لسانه فقط حوالى 2.5 طن - ووزن قلبه وكبده كل منهما 1/2 طن ، وقد يصل طوله فى بعض الأحيان إلى 33.57 متر
يعتمد هذا على الحال التى تكون فيها الغوريللا .. وقد لا تكون هذه الحركة المثيرة والمخيفة غير ما نفهمها أى التحذير بوجوب إبتعاد الآخرين عنها .. وعندما يغتاظ قائد المجموعة فإنه يقوم بالضرب على صدره براحتيه شبه المغلقتين ثم يهجم ..
ويكون ضرب الصدر أحياناً دليل إرتياح لزوال خطر ما أو وسيلة للإتصال بأفراد المجموعة أو تحذير للمجموعات الأخرى بالإبتعاد عن موارد رزقها .
وتضرب بعض الغوريللا صدورها تعبيراً عن فرحها ونشوتها وفى حديقة الحيوان يمكننا مشاهدة غوريللا صغيرة تميل برأسها إلى الوراء وتضرب صدرها بإبتهاج ونشوة غامرين عندما تفوز على أحد منافسيها أمام أنثاها .
* ضابط القرود :
ليس بين القرود فئة أسعد حظاً من قرود جبل طارق التى تعنى بها الحكومة البريطانية لدرجة أنها خصصت لها ضابطاً يشرف على إطعامها وصحتها وراحتها والسر فى ذلك أن هناك أسطورة بين الأهالى فحواها أن إنقراض القرود من جبل طارق بشير بجلاء الإنجليز عنها .
- لماذا تاكل التماسيح أولادها ؟
الحقيقة أنها لا تفعل ذلك .. فالأم تأخذ صغارها بين أسنانها وتبدو كأنها تلتهمها إلا أنها تكون فى الواقع تنقلها إلى الشاطئ .. وعلى أثر الجماع تنتقل أنثى تمساح النيل إلى الشاطئ حيث تحفر إلى عمق 20 - 30 سنتيمتراً وتضع بيضها فى الحفرة وتغطيها بالتراب الذى تربته بجسدها وذيلها ثم تحرس العش ولا تفارقه إلا نادراً ..
وتبلغ مدة الحضن هذه 12 أسبوعاً ..
وعندما تفقس التماسيح الصغيرة وتجد أن لا منقذ أمامها للخلاص تُحدث مهرجاناً من الصياح والنقيق فتفتح الأم العش وتأخذ صغارها بين فكيها .. وبعد أن تضع الأم كل صغارها بين فكيها تزحف حيث الأمان فى المياه وتفتح فمها وتطلق أولادها .
* تعاون
هناك نوع من التعاون الوثيق بين التمساح فى النهر وطائر صغير يسمى ( الصرو ) يتطفل على طعام التمساح إذ يستغرق التمساح فى نوم هادئ على شط النهر ويقف ذلك الطائر الصغير على رأسه ليقوم بدور الرقيب حتى إذا لمح فريسة تقترب من المكان أخرج صفيراً خاصاً من حلقه يتنبه على إثره التمساح ويلطم الفريسة بذيله القوى ويأخذ فى إلتهامها .
وهذه الخدمة يؤديها الصغير للتمساح مقابل أن يلتهم بقايا اللحم التى تتخلف بين أسنان التمساح بعد أن ينتهى من إلتهام فريسته .
* أكبر كائن حى :
هو التمساح الأزرق ويصل وزنه إلى 150 طن ووزن لسانه فقط حوالى 2.5 طن - ووزن قلبه وكبده كل منهما 1/2 طن ، وقد يصل طوله فى بعض الأحيان إلى 33.57 متر